لما الفوروم بتاع أديداس بقى أخر صيحة في الثقافة الشعبية!

لما الفوروم بتاع أديداس بقى أخر صيحة في الثقافة الشعبية!

يعني إيه يعني؟ الحذاء اللي كان موجود في التمانينات ورجع تاني بقوة، وكل الشباب في أمريكا بيلبسوه من كل الألوان والطوائف! �

حكاية الفوروم:
في 1984، لما كان مايكل جوردان لسه مش نجم كبير، لبس حذاء أديداس فوروم وقفز فوق السلة في الأولمبياد. من ساعتها، الحذاء ده بقى أيقونة في عالم كرة السلة. دلوقتي، الجيل الجديد خد الحذاء ده وحوله لرمز ثقافي في كل حتة!

ليه بقى؟

  • سعره مش غالي (بين 90 و100 دولار).
  • متعدد الاستخدامات: رقص، تزلج، موسيقى، وحتى ركوب الدراجات الترابية!
  • كل المجتمعات والثقافات الفرعية في أمريكا بدأت تلبسه: من راقصي البريك دانس في لوس أنجلوس، لشباب الكاريبي في بوسطن، لركاب الدراجات الترابية في أتلانتا، ولعيال التزلج في نيويورك.

الكلام ده مش دعاية من أديداس، ده الناس اللي حولته لرمز!
إيريك وايز، المدير العام لأديداس باسكت بال، قال: “الحذاء ده مش الشركة اللي دخلته للثقافة، ده الناس اللي حولته لرمز في كل حاجة: من التزلج للرقص للموضة”.

أمثلة من الشارع:

  1. لوس أنجلوس: راقصي الكونكريت أول ستارز والـ LA بريكرز بيحبوا الفوروم، وبيلبسوه كل واحد بطريقته: في ناس بيفضلوا يخلعوا الـ strap، وناس تانية بيحبوا يخليوه عشان الحذاء ميطيرش!
  2. بوسطن: شباب الكاريبي في مهرجان الكرنفال بيلبسوا الفوروم وبيعزفوا مع الفرقة اللي اسمها “Happiest Band Alive”.
  3. أتلانتا: ركاب الدراجات الترابية بيلبسوا الفوروم لإنه قوي ويقدر يتحمل الظروف الصعبة.
  4. نيويورك: عيال التزلج في المدينة بيلبسوا الفوروم عشان موديلاته تناسب الجو الحضري.
  5. ديترويت: شباب الـ LGBTQ+ في حفلات الـ voguing بيلبسوا الفوروم عشان يعبروا عن نفسهم بحرية.

الخلاصة:
الفوروم مش مجرد حذاء، ده رمز ثقافي بيوحد الناس من كل الخلفيات. سواء كنت راقص، متزلج، موسيقي، أو حتى راكب دراجات ترابية، الفوروم هيبقى صديقك الوفي!

فـ يا ترى إحنا في مصر هنشوف الفوروم يبقى تريند؟ ولا خلاص هنتأخر تاني؟ 😅

#أديداس #فوروم #ثقافة_شعبية #تريند

Leave a Comment

Your email address will not be published. Required fields are marked *